انثروبولوجيا اركيولوجيا
(9)
الروحانيات والتاريخ هناك الكثير من المواضيع تطرقنا إليها في هذه الصفحة كما وجدت قنوات لباحثين وأساتذة مغاربة لهم مراجع ومعلومات غزيرة في هذا المجال لمعرفة المزيد من المعلومات أنصحكم بمتابعة هذه القنوات بالإضافة لقناة عبد المسيح المتخصص في المخطوطات القديمة.
وانا اشاهد فيديوهات تيك توك اثار انتباهي هذا الشاب الخليجي الذي ليس فقط يظهر جهل القوم برموز وتراث المغاربة بل لان هذا الرمز له وزن تاريخي وثقافي على الرغم من أن رموز المغرب كثيرة، لكن هذه كانت أبرزها وأكثرها أهمية، إذ تحمل في ثناياها اسرار تراث وثقافة وحضارة غابرة لازالت تمثّل رمزاً لتاريخ طويل، لإحدى أعرق الحضارات على وجه الارض.
.
نعود ونذكركم بهذا الاكتشاف الاركيولوجي الذي يكشف عن هوية سكان شمال أفريقيا الاصليين والذين دخلوا في حرب عرقية مع اسلاف أفارقة جنوب الصحراء قبل 13000سنة.
اول حرب #عرقية في تاريخ البشرية بين الإيبروموريزيين واسلاف العنصر الزنجي جنوب الصحراء.
عند الأطراف المترامية للصحراء الكبرى، وتحديدًا عند موقع جبل الصحابة شرقي وادي النيل بدولة شمال السودان، عثر العلماء في ستينيات القرن الماضي على حوالي 59 هيكلًا عظميًّا عمرها 13 ألف عام قبل الحاضر، في ظل دراسة أمريكية كانت تمولها منظمة اليونسكو بهدف الحفاظ على الآثار التي كانت على وشك أن تغرقها مياه السد العالي بأسوان، وأُخذت هذه الآثار إلى ولاية تكساس قبل أن تُنقل مؤخرًا إلى المتحف البريطاني لتحليلها من جديد.
وقد تبين من خلال الفحوص التشريحية ان الرفات تعود لمذبحة جماعية و أن هؤلاء الضحايا راحوا فيما يُعرف بأقدم حرب عرقية عرفها التاريخ.
فقد وُجدت آثار طعنات على عظام الضحايا، وأحاطت بهم شظايا الأسلحة القديمة والأسهم من كل جانب، وبعضها اخترق عظامهم؛ مما يشير إلى أول حرب مجتمعية بين عرقين مختلفين تماما و الأمر يتعلق بعرق أبيض يعيش في البحر الأبيض المتوسط قادم من شمال أفريقيا و عرق "زنجاني" تعود رفاته لعنصر "الخوزان او البوشمان" أو ربما "البيكمي" بسبب قصر القامة و الجذوع القصيرة و الملامح الجمجية البرطمية من خلال ماتبين في فحص الهياكل العظمية للضحايا، و قد تم تصنيفهم في الدراسة على أساس انهم جزء من أسلاف الأفارقة جنوب الصحراء الحاليين .
أما بالنسبة للمعتدين (القتلة) أو الجزارين فقد تبين أوليا أنهم شمال أفريقيون و يشبهون الأوروبيين الأوائل و الفلاحين النوطفيين في الهلال الخصيب، و يتميزون بجذوع و قامة طويلة، و عضلات وصدور كبيرة و بنية قوية و وجوه ناعمة و متمقلة بالأضافة لأطراف صغيرة.
ويفسر العلماء سبب اندلاع الحرب بكارثة بيئية من العصر الجليدي دُفع على إثرها المعتدون والضحايا إلى أن يعيشوا معًا في مساحة صغيرة؛ فقد كانوا جميعهم من مجموعات صيد الطعام التي عادة ما كانت تتحاشى العنف من خلال الانتقال إلى منطقة جديدة عند ازدحام المنطقة بالسكان.
لكن ربما نظرًا للظروف المناخية — حيث تسببت الكتل الجليدية التي غطت معظم أوروبا وأمريكا الشمالية إبان العصر الجليدي في جعل المناخ في جنوبي شمال أفريقيا قاحلًا وباردًا — اضطرت الجماعات إلى العيش في منطقة وادي النيل؛ مما أدى إلى تفاقم الأزمة السكانية، ومن ثَمَّ ربما نشب الصراع بين المجموعات العرقية المختلفة التي تعيش في المنطقة نفسها؛ بسبب ندرة الموارد والصراع على مناطق صيد الأسماك، وموارد الطعام، ومناطق السُّكْنى الآمنة.
وقد تمكن العلماء من خلال الفحوصات التي جرت مؤخرًا من الكشف عن عشرات من آثار العنف على عظام الضحايا لم تُكتشف أثناء الفحوصات السابقة.
الجدير بالذكر أن موقع جبل الصحابة الآن يرقد في أعماق مياه السد العالي ومعه هذا المدفن، وسيتم عرض هيكلين عظميين لاثنين من الضحايا في المتحف البريطاني بلندن ضمن معرض «آثار مصر القديمة» الجديد.
https://www.independent.co.uk/news/science/archaeology/saharan-remains-may-be-evidence-of-first-race-war-13000-years-ago-9603632.html
أفارقة جنوب الصحراء يغزون شمال افريقيا بالعصي والهروات مدعين أنهم السكان الأصليين.
هل هي أجندات خارجية ام بسبب الاستلاب الهوياتي وتفريط سكان المنطقة في التاريخ والهوية وتساهلهم مع الغير سواء أفارقة أو مشارقة.
👇
هناك القليل من المغاربة عندهم وعي بهذا الحقيقة وهم النخبة المثقفة لاكن استغرب عدم نشر هذه المعلومات للعامة
في برامج ثقافية تلفزيونية فالمغرب مهد الرموز والزخرفة المغربية الأصيلة لها دلالات تاريخيّة عريقة، حيث وصلت الى الأندلس وبدات منذ فجر التاريخ وازدهرت زمن الحضارة التي سمها المؤرخون الاغريق اطلانتس لا نعلم ما كان يسمي اسلاف المغاربة انفسهم وقتها لاكنهم ابدعوا في كل ما يخص هندسة الرموز والاشكال وبحسابات علمية دقيقة تجمع بين الفلسفة والمادة والطاقة والرياضيات والفيزياء.
من اشهر الاكتشافات والذي يعتبر إكتشاف السنة المنصرمة 2022 دون منازع، ويتعلق بما قامت به جامعتي تورينو الإيطالية و كاليفورنيا الأمريكية على إثر يوم دراسي حول البردية المصرية القديمة التي تحتوي على أقدم نص ليبي يثبت أن اللغة الأمازيغية الحالية هي نفسها اللغة الليبية القديمة أو بالأحرى استمرار لها، لاسيما مع ورود لفظة zrm بمعنى الثعبان والتي لا تزال متداولة في أغلب المتغيرات اللسانية الأمازيغية بنفس النطق والمعنى (آزرم).
والحقيقة أن الاكتشاف قديم، إنما فقط تم اعادة الحديث عنه بمناسبة يوم دراسي أنعقد شهر جوان الماضي بإيطاليا، أما إكتشاف وقراءة المجموعة الكاملة من البرديات وعددها 170، بما فيها البردية بالنص الليبي/الأمازيغي، فقد تم منذ القرن التاسع عشر، وهي موجودة في متحف المصريات في تورينو بايطاليا. أما الجديد فهو صدور دراسة حول الموضوع بأمريكا بعد مؤتمر تورينو.
وتضاف هذه البردية إلى "لوحة الكلاب" للملك المصري إنتف الثاني (الأسرة المصرية 11) الذي تم العثور في مصلاه على شاهدة من الحجر الجيري عليها نقوش بارزة لكلاب الملك المفضلة، حيث صور الملك على اللوحة وهو محاط بخمسة كلاب وكلها تحمل أسماء قد أثبت اللغويون أنها أسماء ليبية (أمازيغية)، وهي أقدم دليل أركيولوجي معروف على وجود اللغة الليبية خلال القرن 21 قبل الميلاد. وقد وردت ثلاثة أسماء منها مترجمة من الليبية إلى اللغة المصرية القديمة :
"بحكي/ باهك" : (بالمصرية ماهج)، ومعناه الغزال.
"أبقرو / أباقر" : ومعناه كلب صيد رمادي، ويبدو أن هذه هي نفس التسمية التي يطلقها أمازيغ التوارڨ على كلب الصيد السلوقي "أبيكور/أبيقور".
"تكرو/تاڨرا" : ومعناه الطبق المسمى (خنفت).
والمثير للانتباه أن هذه التسميات الثلاث (أباهڨ، أبيكور، تاڨرا) لا تزال مستعملة إلى اليوم في شمال أفريقيا حتى بعد مضي أكثر من أربعة آلاف سنة.
لماذا يسمي الاتراك الاشياء التي اخذوها من المغرب باسم فاس طربوش فاس زليج فاس خردة فاس. 👇👇👇👇
عددا كبيرا من المواطنين الأتراك لا يعرفون المملكة باسمها المعروف “المغرب”. فإذا حاول أحد المغاربة تقديم نفسه سواء بالعربية أو بالإنجليزية أو حتى بالفرنسية ويقول أنا من “المغرب” أو “morocco ” أو ” maroc ” لا يعرفونه.
والغريب هو أن أغلب الأتراك يسمون المغرب بـ”فاس Fas”.
والمثير أيضا أن الحكومة التركية تلجأ لاستخدام هذه التسمية أيضا كما ظهر ذلك جليا في القائمة التي كشفت تركيا من خلالها عن الدول التي تعترف بـ”جوازات تلقيحها”.
وفيما يتعلق بسر هذه التسمية، فيبدو أنها تعود لزمن الحكم العثماني الذي توقف عند حدود المغرب الأقصى، وكانت حينها فاس هي عاصمة المغرب، ولعل هذا ما جعل الأتراك يعرفون المغرب من خلال مدينة فاس.
اقليم عبدة ذهب العديد من الباحثين الى ان هذا الاسم من مخلفات الدولة البرغواطية في المنطقة فاللفظة تعني حرفيا «عبدة النار» لكنها هنا، حسب الباحث المسؤول عن الحفريات، أحمد سراج، «كناية عن البرغواطيين الذين لم يكن دينهم مطابقا للإسلام». واطلق عليهم المغاربة اسم المجوس اي عبدة النار التسمية دليل كذلك على قلة تسامح أهل المغرب، منذ ذلك الزمن، مع من يخالفهم المذهب والمعتقد. فكل الكتابات، على قلتها، التي تحكي لنا حقيقة هؤلاء القوم تقف عند تفاصيل من قبيل تحريمهم ذبح الديك لأنه مؤذنهم، ومنعهم أكل البيض أو تحكمهم في آليات السحر وعلم الأجرام. هذه حقائق تاريخية مدونة وثابتة، لكنها لا تمثل سوى قسط ضئيل من ثقافتهم ودينهم. فمن هم إذن أصحاب ما اصطلح عليه بـ«مملكة المجوس»، التي عمرت من 742 إلى 1148 ميلادية، ولم يبق لها أثر منذ ذلك التاريخ؟
أما اصل اسم مدينة أسفي فهو مشتق من اللغة الامازيغية ، وهو أسف ويحمل معنى النهر أو منارة النور التي يستدل بها في الملاحة البحرية ، ومنطقة أسف كما كانت تسمى أو أسفي كما تسمى اليوم.
الحاج محمد عبيد الذي ارتبط اسمه بميناء اسفي وتعليب سمك السردين
صورة من القرن الماضي من عمق منطقة #عبدة القريبة من مدينة اسفي لمرود تعابين المعروفين باسم عيساوة.
عباقرة أعادوا علوم القدماء
لهذا السبب يجب أن ندرس ونبحث في اسرار التاريخ القديم وبالأخص حضارة اطلانتس لانها منبع العلوم والمعرفة
مثل هؤلاء العباقرة والادمغة الذين كانوا سيفيدون العالم باختراعاتهم واكتشافاتهم لن تسمع بهم في اعلام الامبرالية الرأسمالية ، يكتفون بتسليط الضوء على المهرجين فقط اصحاب النظريات الخيالية التي لم تنفع البشرية في شيئ حتى الآن ، نحن نعيش في دوامة من الكذب والخداع والتضليل والتزوير.. استيقظ وابحث عن الحقائق واعد النظر في كل ما درسته يوما وتلقيته على انه شيئ مسلم به.
اعتقد الكثيرون أن الهرم بني من أجل دفن الملوك ، بل وأشيع هذا عمدا من طرف محتكري التاريخ ..لكن بعد اكتشاف أن مقابر الحضارة القديمة التي سكنت في السودان و مصر كانت في وادي الملوك ..وبعد أن ثبت عدم وجود أي جثة في أي هرم ..وبعد تصريحات بعض علماء وعباقرة الفيزياء التجريبية ..أصبح لزاما إعادة قراءة التاريخ من جديد على أساس جديد وهو الطاقة الأثيرية ودراسة أهم عنصر في الطبيعة على الإطلاق وهو عنصر الأثير الذي وضعه ماندلييف في الجدول الدوري للعناصر الكيميائية لكن تم حذفه بأمر علوي سلطوي ، حتى لا يعلم الناس بأن الأثير هو عنصر مهم لنقل الطاقة اللاسلكية ..وحتى لا يعلم الناس أن الهرم كان مولدا للطاقة ورأس الهرم الذهبي كان يرسل الطاقة المستخرجة من أسفل الهرم إلى كل البلاد حيث مستقبلات الطاقة في كل مكان في حضارة قديمة وكبيرة ومتقدمة جدا كانت يوما ما في مصر القديمة وفي أماكن أخرى متفرقة من الأرض انطلاقا من سومر وبابل الى المكسيك مرورا بالسودان و ليبيا ولبنان وكرواتيا وانجلترا والمكسيك وغيرها ....
تيسلا :
منذ 100 سنة خلت وعندما بنى تيسلا برج ارسال الطاقة الكهربائية اللاسلكي لم يأت بالفكرة من فراغ أو من دماغه بل هي معلومات صحيحة وقديمة قدم التاريخ أحياها تيسلا من جديد عبر مجموعة اختراعات مذهلة حتى يومنا هذا...
عندما ارسل شحنة كهربائية لمسافة اختلف حولها ما بين 16 كلم و40 كلم وتمكن من تشغيل 200 مصباح كهربائي ومحرك ..عند هذه النقطة أدرك رجل الأعمال ج ب مورغان أن تيسلا يريد أن ينشر فكرة الكهرباء المجانية للجميع ويدمر صناعة البطاريات والكهرباء المحدودة التي كان يتكسب منها توماس اديسون صديق مورغان ورجل الأعمال المشهور بسرقته للابتكارات وبيعها او نشرها باسمه ..وتحت ضغط لوبي قوي قاده اديسون بنفسه قرر مورغان ايقاف مشروع تيسلا للطاقة الأثيرية ونقل الكهرباء الباردة عبر الأثير فرفع مورغان الدعم الذي كان يعطيه لتيسلا وقام بهدم البرج الذي صنع تيسلا .
الصورة في الأسفل تبين مقارنة بين برج تيسلا وبناء الهرم وطريقة سحب الكهرباء من باطن الأرض عبر زرع أسلاك لسحب الطاقة الكهربائية (الكاثود والأنود) لعمق يفوق الأربعة أمتار .
الهرم :
الهرم كان عبارة عن مولد للطاقة ولم يكن تابوتا او مقبرة لدفن الموتى ، فتصميمه الواضح في الصورة استمد منه نيكولا تيسلا فكرة برجه المشهور ، حيث نجد أن الحضارات القديمة التي سكنت في مصر قديما زرعوا أسفل الهرم سلكي أنود وكاثود كانا يمتدان الى عمق يفوق 36 مترا أسفل قاعدة الهرم حيث يتم شحنهما بالطاقة الكهربائية المجانية ،ثم كان يتم نقل الطاقة عبر حجر الكريستال وسط حجر الجرانيت فالأول موصل جيد والثاني عازل جيد مما يذكرنا بخيوط نقل الكهرباء الحالية ، وكان يتم نقل الطاقة الى رأس الهرم حيث كان يغطيه هرم من الذهب الخالص يقوم بدور المرسل ، وكانت الطاقة تنطلق من رأس الهرم عبر الأثير الى كل أنحاء البلاد فيتم استقبالها بواسطة المسلات ومصابيح دندرة المعروفة ، مما كان يسمح باعادة استعمال الطاقة في الإضاءة وأغراض أخرى.
وقد سار كل من (جون كيلي) ونيكولا تيسلا على نفس النهج
تذكير : على عمق نصف متر نستطيع الحصول على تيار كهربائي صغير لا يتعدى 5v أما في تجارب تيسلا التي استوحاها من الهرم فقد فاق العمق 36 مترا .
المصابيح :
المصابيح التي كانت تستعمل هي مصابيح عملاقة وتم اكتشافها في قرية دندرة في مصر وكان يتم تجميع الطاقة في مكثفات مثل مكثف لييدا الذي تم اكتشافه في القرن 18 وكانت المكثفات موجودة داخل المسلات ، ومنها يتم شحن بطاريات الطاقة على غرار بطارية بغداد والتي يفوق عمرها اكثر من 5000 سنة .
أما كيفية ارسال الطاقة فذلك كان يتم بفضل الاهتزاز مثلما ترمي حجرا في بركة ماء فتنتقل الموجات انطلاقا من مركز سقوط الحجر الى جميع الاتجاهات ..فالرنين الذي كان يستخدم لحث الهرم الذهبي على الاهتزاز من الداخل كان يسبب انبعاث الطاقة الى الأثير والذي ينقلها الى جميع جهات الأرض وتعمل السماء على ارجاع الذبذبات نحو الارض ومن هذه التقنيات تمكن ماركوني من اختراع الراديو وتمكن الانسان من ارسال البث الاذاعي بنفس الطريقة ..
العلوم الخفية : جون كيلي
عملاق العباقرة ..الرقم واحد في علوم الطاقة..الرجل الذي تمكن من فهم علوم القدماء.
إنه جون إرنست ووريل كيلي
ولد في 3 سبتمبر 1837 في مدينة تشيستر بولاية بنسيلفانيا وتوفي يوم 18 نوفمبر 1898.
هذا العالم تمكن من فك واحد من أعقد ألغاز العلوم ..ملك معرفة لا نظير لها حتى اليوم في مجال علوم الطاقة .
بدأ الأمر أثناء عزفه على الاورغون فى الكنيسة .. واثناء العزف لاحظ اهتزاز زجاج النوافذ بطريقة ملفتة عند نغمة محددة مما أثار انتباهه فاخذ يدرس الامر وكانت بوابة الالهام بالنسبة له .
بدأ بدراسة الاثير من الكتب القديمة ...تعرف على حضارات قديمة تحدث بعض فلاسفتها على أعمال خارقة تشبه السحر ...تحدثت الكتب عن أجسام تطير وعن نار تنتقل من مكان إلى آخر وتضيء بالليل ..تحدثوا عن قوة الكلمة وسحر الكلمات والعزائم والتمائم ..
لكن كيلي كان يرى أشياء أخرى بعقله ..فقام بنقل الميتافيزيقي إلى الفيزيقي ..
عرف جون كيلي أن ما تتحدث عنه الكتب من السحر له إسم واحد تم إخفاؤه عمدا لمئات السنين : الأثير .
تمكن جون كيلى من تجسيد الأثير وفك رموزه بل وتمكن من تسخيره أيضا .
مثل ما نكولا تسلا في جملة إكتشافاته الشهيرة من اكتشاف أن الكهرباء موجودة في الأثير ...الكهرباء الاثيرية.
ادرك كيلي قوة الصوت وأنه الوحدة الاساسية للوجود وادرك كيفية تسخيره وقوانينه وقدراته اللا معقولة ..تمكن من شفاء الامراض وانتاج الطاقة الدائمة وتفتيت المادة وصهرها .
تكلم جون كيلى عن تقسيم الذرة عمليا.. وعن وجود مكونات اصغر من الذرة قبل كشف العالم العلمي عن هذه العملية بأكثر من 50 سنة .
لكنه تعرض للاستهزاء وبدأ أصحاب المال والسلطة والنفوذ يحاربونه بشدة .
تعرض للحصار والتهميش من المجتمع العلمي بصورة لم يلاقيها احد من قبله...خصوصا بعد أن اكتشف الموجات الفوق صوتية وبدأ العمل عليها وبها في علاج الأمراض .
الغريب أنه بعد موته باكثر من 40 عاما اعلن العلماء رسميا عن اكتشاف هذه الموجات ..
لكنهم ظلوا عاجزين عن فهمها وكشف اسرارها كما فعل جون كيلى.
كان العالم يعيش حرب التيارات بين لص الاختراعات اديسون صاحب التيار المستمر ويدعمه العملاق الاقتصادى جي بي مورغان وبين العبقري تيسلا صاحب التيار المتناوب ويدعمه العملاق الاقتصادى ويستنجهاوس .
أما جون كيلي فلم يجد من يدعمه وإنما وجد نفسه مهمشا تماما
كانت فكرة جون كيلي تعتمد على صنع محركات تعمل بالاثير وتتابع قوتي الفراغ والضغط داخل الجهاز وذلك عن طريق التضخيم القوي باستخدام الموجات الفوق صوتية...أي أن محركات كيلي تعتمد على قوة الأثير في كل تجلياته .
جون كيلى لم يكن بحاجة لاي نوع من أنواع الوقود
كانت اختراعاته تعتمد في عملها على مبادئ الطبيعة فقط
اما باستغلال قوتي الضغط والفراغ
او باستخدام الصوت والموجات الفوق صوتية والاعتماد على قانون الرنين أوالاهتزاز والتغذية العكسية الموجبة وهذه الأخيرة اعتمدها تيسلا لصنع جهاز عالي الذبذبة تسبب فور تشغيله في اهتزاز المبنى الذي كان يعمل فيه.
قال كيلي :
من يتمكن فك لغز الأرقام 3,6,9 ...سيتمكن من معرفة سر من أسرار الكون .
وضع كيلي المبادئ الاساسية لعلم الراديونيك والعلاج عن بعد بواسطة جهاز الراديونيك .
توصل كيلي إلى خلاصة مهمه هي :
"إن كل الامراض هي اضطراب في التوازن بين القوى الإيجابية والسلبية".
الحضارة السومرية والمعرفة الواردة من الآلهة.
الانوناكي أو آلهة ماخلف اعمدة هرقل.
لسنوات عديدة ، كان العلماء مهتمين بمسألة كيفية ظهور السومريين القدماء في بلاد ما بين النهرين. ولكن حتى الآن لم تقترب هذه المشكلة من الحل ، بل إنها أصبحت أكثر إرباكًا. يعتقد معظم المؤرخين ذلك السومريون هم شعب جاء من مكان ما.
المعروف أن الحضارتين المصرية والسومرية نشأتا فجأة وتميزتا بكمية هائلة من المعرفة في مختلف مجالات النشاط البشري ، ولا سيما في مجال علم الفلك. بعد دراسة محتوى النصوص الموجودة على الألواح الطينية السومرية التي تحدتث عن الانوناكي تشير الى أن أوان ورفاقه كائنات حقيقية وكانوا من سكان أطلانتس ،
تخبرنا الألواح الطينية أن هذا الشعب الغامض يمتلك معرفة هائلة عن تكوين الكون ، وبنية النظام الشمسي ، والأقمار والكواكب.
بوسايدون الملك الأطلنطي
الملك الأطلنطي بوسايدون Posaeidon ابن الملك كرونوسKronos
هو أحد الملوك العشرة للحضارة الأطلنطية (المغرب قديما قبل إقامة مملكة موريطنية في 3000-2800 سنة قبل الميلاد) يعرف أيضا عند الرومان بنبتونNipton ...
كان ملكا بشريا عاديا لكن ووفق طقوس الأديان القديمة تمت عبادته من طرف الشعب الأطلنطي وباقي الليبيين (سكان شمال أفريقيا عند الإغريق) وصيروه إلاها يتعبدونه …
أول ما عرفه الإغريق عن الملك بوسايدون هو أنه كان إلاها يعبده الأمازيغ غابرا وشعوبهم المحيطة ببحيرة تريتونيس (بحرية كانت متواجدة جنوب جبال الأطلس في المغرب واختفت بسبب الفواجع الطبيعية والقحط) …
تحدث عن الملك بوسايدون العديد من المؤرخين الإغريق على رأسهم -أفلاطون و -هيرودوتس حيث وصفوا شخصيته و أهميته عند أهالي الأطلنط و الموقع الجغرافي لمملكته خلف أعمدة هرقل (مضيق جبل طارق) و أكدوا على مدا تطور الحضارة الأطلنطية علميا و اقتصاديا و اجتماعيا و حربيا و تفوقها على الأمم الأخرى…
الحضارة الأطلنطية
الحضارة الأطلنطية توسعت في كل المحيط الجغرافي لشمال أفريقيا إلى حدود مصر شرقا إلى غرب أوروبا وصولا لبريطانيا وايرلندا شمالا.
ومن العلامات الإركيولوجية المرتبطة بالحضارة الأطلنطية والتي مازال الباحثون يدرسونها إلى الآن هي الساعة الفلكية الموجودة في الموقع الأثري (مزورة بالمغرب) …
موقع مزورة الأثري
أكد العلماء الغربيون أن بناته كانوا أكثر تقدما علميا وفلكيا وقد وصلوا لمعادلة فيتاغورس 2500 سنة قبل ولادته والساعات الفلكية في فرنسا وبريطانيا وإيرلندا وجنوب مصر المشابهة لما يوجد في مزورة بالمغرب بناها الأطلنط نفسهم (المغاربة القدماء) …
*بوسايدون هو أب الملكين الموريين *أطلس و *أنتايوس مؤسس مملكة موريطنية ….
@منقول عن منشور لدكتور سمير الشافي
الشعب الاطلنتي يعود اليكم من جديد ما أجمل وأروع الانتماء لشعب عظيم له تاتير تاريخي وميثولوجي على جميع شعوب العالم اكيد ان الجميع سيحترمه.
مؤخرا طل علينا اصحاب الادعاء بالانتماء إلى «الفينيقيين» من المغاربة على اساس انهم شعب مشرقي اوعربي بادعائهم استوطن شمال افريقيا حسب احاديث هيرودوت في الفقرة التي تقول بوجود مجموعات غير اصلية بليبيا هم الاغريق والفينيقيين فهيرودوت نفسه لا يعرف تحديدا هوية هؤلاء الفينيقيين، وقال إن أصلهم من «البحر الإريتيري/ الأحمر[؟]»، وإنهم استقروا في منطقة البحر المتوسط. لذلك، يبدو أنه من الصحيح القول إن هيرودوت هو الذي اخترع الفينيقيين، ربما لتمييزهم من الإغريق وغيرهم من الشعوب. والاهم ان الامر لا يخص المغرب فالتواجد الاغريقي الذي تكلم عنه هيرودوت محصور بمدينة قورينا والمتواجدة حاليا بالجماهيرية الليبية وهي بعيدة كل البعد عن المغرب هنا من الضروري تذكر أن الاغريق تكلموا عن استحالة الاستيطان بالمغرب وان انطايوس كان يقوم بايذاء الزوار الذين يقصدون المغرب فقط للحج لزيارة مكان ميلاد الالهة وانه بنى بجماجمهم معبد لابيه بوسيدون.
New York, NY
Be the first to know and let us send you an email when Moroccan DNA Genetics & Anthropology and History تاريخ المغرب الق posts news and promotions. Your email address will not be used for any other purpose, and you can unsubscribe at any time.
لازالو يتساءلون اين هي اثار #اطلانتس وانا اقول لكم بعضها في يابسة #المغرب و 90% من آثارها موجودة في أعماق البحر واكتشف حقيقة قبالة سواحل المغرب جدران غارقة واهرامات على مساحات شاسعة فكيف وصلت إلى أعماق البحر اذا تم بناء الاهرامات فوق اليابسة كيف وصلوا الي قاع المحيط من المستحيل غرقهم عموديا بل وصلوهم للقاع كان تدريجيا على خط مائل وبسبب قوة السحب لتسونامي الضخم فكما نلاحظ في تسونامي دول جنوب اسيا رغم ان قوته اقل من امواج التسونامي الضخم الا ان الأنقاض انتشرت في المحيط الهندي على مسافات شاسعة. واخيرا يبدو ان هناك الكثير من حقائق تاريخية (مذهلة) لا نعرفها فضلا عن وجود دلائل اثرية اخرى تحت الرمال..تحت الارض..تحت البحار والمحيطات بل وفي اماكن ليست في الحسبان ضائعة تنتظر مكتشف لها.
علاش معظم اثار ومدن المغرب المطلة على الساحل الاطلسي ضائعة وهنا لا نتكلم فقط عن اطلانتس ولاكن عن المدن الاطلسية التي ذكرها ديودور الصقلي وكانت متواجدة في عصر هيرودوت . لقد عاد الحديث عن هذه الظاهرة في السنوات الاخيرة بسبب شائعات أو تكهنات تفيد باحتمال وقوعها بالمغرب، قرب سواحله المطلة على المحيط الأطلنتي، من جراء زلازل تحت بحرية بهذه السواحل، أي تسونامي “أطلنتيكية”، وهي ـ من باب التوضيح ـ حادثة ثبت تسجيلها بالمنطقة من قبل المتخصصين في التاريخ الطبيعي كما سجّلت كتب التاريخ والحوليات المغربية حدوث تسونامي “أطلنتية”. فهل شهد المغرب فعلا عبر تاريخه كارثة تسونامي؟ وما هي الأسباب التي كانت تقف وراءها؟ وما حجم الخسائر البشرية والخراب الذي خلفته هذه الحادثة؟ ومدى تأثيرها على حضارات المغرب القديم ؟
كذبة و خرافة أنتساب أغلب أصحاب السلالة J-M267 أو J1 في شمال أفريقية للعرب والهلاليين. اليس j1 عربي !! كيف تقولون لي انني شمال افريقي !! قال له المخبر الذي حلل كل جيناته : انت شمال افريقي لان كل اجدادك جاؤوا من مصر و المغرب فقط . انه من اروع الامثلة التي سنقدمها لكم و الامر يتعلق بالباحث في اللسانيات السعودي لؤي الشريف , هذا الرجل ظهرت نتيجة تحليله للكروموزوم الذكري Y على السلالة j-L222.2 اي j1C3D2 . لؤي شريف انتهت قرائة تحوراته على التحور FGC1696 بعد ان قام باجراء الفحص الاوتوزومي اي تحليل 44 كرموزوم المتبقين بعدما حلل الكروموزوم الذكريY و ذالك لمعرفة على الاقل من اين جاء اجداده فكانت النتيجة ان كل اجداده من طرف الام و الاب جاؤوا من منطقتين هما مصر و المغرب و لم يقل له المختبر قط ان له اجداد جاؤوا من الحجاز او جزيرة العرب و لو بنسبة ضئيلة جدا مثل 1% ثم نسبة الاجداد العرب عند لؤي الشريف هي 00 % رغم كونه من السلالة j-L222.2 و رغم ادعاء انتسابه مثل ملايين البشر لادريس حفيد علي ببساطة لانه ينحدر هو كذلك من ال j-M267 النيوليتي d'origine néolithique الشمال افريقي الذي وصل لافريقية من اوراسيا منذ اكثر من 7000 سنة، وهذا يدل ايضا على ان حاملي الحضارة من شمال افريقيا نحو الجزيرة العربية كانو ايضا من السلالة j1C3D2. لقد اخترتنا لكم اهم ما جاء في في
حضارة اطلانتس كانت بالمغرب وعاصمتها على المحيط الاطلسي في منطقة تسمى سوس ماسة كل الدلائل تدل على ذلك بانتظار الدولة المغربية المباشرة في مساعدة الخبراء الدوليين لتنقيب في المنطقة.
*مهد الفضة* تعد مدينة تزنيت أشهر مدن المغرب في إنتاج الفضة وصقلها. وفي قرية أنزي تحديدا، يوجد منجم كبير لاستخراج هذا المعدن الذي يتولى صائغون مهرة تحويله إلى قطع فنية، كما تعلمون قبل سنين طويلة، على أيدي مغاربة احترفوا سبر أغوار المعدن الأبيض والتي تصدر حتى إلى خارج المغرب وبالاخص للجزائر. في جل أرجاء مدينة تزنيت هنالك محلات بيع مجوهرات الفضة، أو "النقرة" كما تسمى محليا. كما تشتهر مدينة مراكش ، بالمهارة الكبيرة في صُنع هذه المجوهرات ، تاليها مدينة موكادور او الصويرة. وتعد “تاونزا” تاج من الفضة وهي حلي من الفضة تحمل رمزية التراث الامازيغي بجنوب المغرب سوس ومراكش والنواحي ، وترمي إلى إبراز خصوصيات المرأة الامازيغية والمغربية عموما. للإشارة، فإن ” تاونزا “، المصنوعة من الفضة وأحجار التزيين، تشكل تحفة فضية استعمل في إنتاجها عدد من التقنيات “الفليغرام” و“التخرام” و”النقش” ، وتخصص لها كل العناية، على اعتبارها من الحلي الهامة التي تتزين بها النساء الأمازيغيات في الأعراس والمناسبات، إلى جانب حلي أخرى كتزرزيت وإسني. #تاونزا أو اسرسل تاج الفضة أو النقرة الذي يزين رأس المرأة الأمازيغية المغربية.
Center for Biodiversity and Conservation
Central Park West
#}
